ضلالات سيد قطب الشيعي التكفيري امتداد طبيعي لضلالات عبد الله بن سبأ

هذا الكتاب يتناول جانبا من تاربخ سيد قطب الرجل الثاني في جماعة الإخوان المسلمين بعد مؤسسها حسن البناء وهو يتعرض لجانبا من ضلالاتته التي فتن الناس بها فهو علي الفكر الشيعي من سب بني امية بدء من سيدنا معاوية وابوه ابو سفيان فهو يعتبر أن الاسلام لم يصل الي قلب ابي سفيان ولا قلب معاوية وهذا يعد من التكفير الصريح كما يتعرض بالسب لسيدنا عمرو بن العاص ويعتبر أن فترة خلافة سيدنا عثمان بن عفان هي فجوة أو سقطة بين خلافة ابو بكر وعمر وخلافة علي بن ابي طالب كما يعتبر أن الثورة علي سيدنا عثمان كانت من جوهر أو صميم الاسلام وكذلك يطعن في سيدنا موسي حيث يقول عنه انه نموزج للنبي المضطرب المتغير المزاج لذلك فقد جمعت فيه عدد من أراء اهل العلم في هذا الكلام السفيه الذي لا يصدر الا عن ضال مضل يطعن في عقيدة اهل السنة ويتبني الفكر الشيعي من سب بني امية والطعن فيهم وتكفيرهم فاردت أن احذر من هذه الضلالات التي بنشرها سيد قطب زاحذى من قراءة كتبه من أمثال العدالة الاجتماعية ومعالم علي الطريق وتفسير الظلال الذي جاء فيه بعدد من الضلالات ما سبقه إليها احد من العالمين